الفصل 12
1
بْدَا يَهْدَرْمْعَاهُمْ بَلْمْثُولْ: ڤَالْهُمْ وَاحَدْ غْرَسْ دَالْيَة وْسَيْجَهَا وْحْفَرْمَعَصْرَة وْ بْنَى بُرْجْ، وْخََلاَهَا لَلْفَلاَحِينْ وْ سَافَرْ.
2
وْفْذَاكْ الْوَقْتْ رْسَلْ وَاحَدْ مَالْخَدَامَّة بَاشْ يْجِيبْ الْغَلَّة مَنْ عَنْدْ الْفَلاَّحِينْ ، بَصَّحْ هُمَا
3
دَاوَّهْ وْضَرْبُوهْ وْ رَسْلُوهْ خَاوِي
4
مْبَعْدْ رْسَلْ خَدَّامْ وَحْدَاخَرْ، رَجْمُوهْ وَضَرْبُوْهْ وَرَسْلُوهْ مْبَهْدَلْ.
5
رْسَلَلْهُمْ وَحْدَاخُرْ تَانِي، كَتْلُوهْ وْخَرْجُوهْ بَرَّا الدَّالِيَة مْبَعْدْ أَرْسَلْ بَزََّافْ ، سَوْطُو وَحْدِيْنْ وَكَتْلُو وَحْدْخْرِينْ.
6
هَاذَاكْ اَلِإنْسَانْ كَانْ عَنْدُهْ وَلْدْ عْزِيْزْ عْلِيْهْ بَزَّافْ، رَسْلَهْ لْهُمْ مْعَ اَلْتَالِي، ڤَالْ :غَادِيِ يْخَافُو مَنَّهْ !
7
بَصَّحْ هَاذُوْكْ اَلْفَلاَحِينْ تْشَاوْرُو بِيْنَاتْهُمْ ڤَالُو : هَذَا لِي غَادِي يَوْرَثْ ! خَلُّوْنَا نْكُتْلُوهْ وْيْكُونْ الْوَرْثْ لِيْنَا !
8
أَيَّ دَّاوَهْ كُتْلُوهْ وْخَرْجُوهْ بَرَّا اَلْدَّالِيَة
9
وَاشْ غَادِي يْدِيرْ مُوْلْ اَلْدَّالِيَة؟ يْجِيِ وْ يَكْتَلْ ڤَاعْ اَلْفَلاَّحِينْ، وْيْمَّدْ اَلدَّالِيَة لْوَاحَدْخْرِينْ.
10
مَقْرِيْتُوْشْ لِي رَاهْ مَكْتُوْبْ : لَحْجَرْ لِي رَفْضُوهْ لْبَنَاؤُونْ، وْلَّى رَاسْ الزَّاوْيَة؟
11
مَنْ مَشِيئَةْ رَبِي صْرَا هَكَّا ، وْهَادِ مُعْجِزَة فِى عَيْنِينَا!
12
بْغَاوْإِحَكْمُوهْ، بَصَّحْ خَافُو مَالْغَاِشِي لِي كَانُو تَمََّا ، عْلَى خَاطَرْعْلاَ بَالْهُمْ بَلِّي كَانْ يْمَعْنِى عْلِيْهُمْ ، خَلاَّوَهْ وْرَاحُو.
13
مَنْبَعْدْ رَسْلُولَهْ وَحَدُخْرِينْ مَالْفَرِسَِيِّيِنْ وَالْهِيرُودُسَيِّينْ بَاشْ يْطَيْحُوهْ فَالْفَخْ
14
أَيَّ جَاوْ وَڤَالُولَهْ : يَا سِيدِي،عْلَى بَالْنَا بَلِّي تَهْدَرْ الَصَّحْ وْ مَعْلَبَلَكْشْ بْحََتَّى وَاحَدْ، عْلَى خَاطَرْ مَتْشُوفْشْ لَنَّاسْ، بَصَّحْ تْعَلَمْ طْرِيڤْ رَبِّي. يْلِيْقْ نْمَدُّو لْجَزْيَة لْقَيْصَرْ وَلاَّ لاَ؟ نْمَدُولَهْ وْلاَّ مَنْمَدُوْلَشْ ؟
15
هُوَ عْرَفْ نِفَاقْهُمْ أَيَّ ڤَالْهُمْ، عْلاَهْ رَاكُمْ تْجَرْبُو فَيَّ؟ جِيبُولِي دِينَارْ بَاشْ نْشُوفَهْ
16
وْكِجَابُوهْ لَهْ . ڤَالْهُمْ : تَاعْ مَنْ هَادِ التَّصْوِيرَة ؟ ڤَالُولَهْ تَاعْ "قَيْصَرْ".
17
أَيَّ رَدْ عْلِيهُمْ وْڤَالْ : " مَدُّولْقَيْصَرْ لِهُوَّلْقَيْصَرْ وْ لله لِهُوَّ لله ." أَيَّ نْخَلْعُوا فِيهْ. السؤال عن قيامة الموت .
18
جَاوْ عَنْدَهْ وَحْدِينْ مَاَلْصَّدُوقَيِنْ ، لِمَيْآمْنُوشْ بِالْقِيَامَة ، سَقْسَاوَهْ وْڤَالُو لَهْ :
19
يَا مُعَلِمْ ، أَكْتَبْ لِينَا مُوْسَى : إِذْا مَاتَ لْوَاحَدْ خُوْهْ ، وَخَلَّى مَرْتَهْ وْمَاجَابْشْ مْعَهَا وْلاَدْ ، يَقْدَرْ يَدِّيهَا خُوْهْ؟ ، وَيْجِيبْ مْعَهَا وْلاَدْ .
20
كَايَنْ سَبَعْ خُوتْ . اللَّوَلْ فِيهُمْ تْزَوَّجْ وْمَاتْ، وْمَخَلاَّشْ وْلاَدْ .
21
وْ تْزَوَجْ بِيهَا خُوهْ الزَّاوَجْ هُوَ تَانِي مَاتْ ، وْمَجَابْشْ وْلاَدْ. وْحَتَّى التَّالَتْ كِيفْ كِيفْ
22
وْتْزَوْجُوبِهَا السَبْعْ خُوتْ ، وْمَجَابُوشْ مْعَهَا وْلاَدْ. وَمْعَ التَّالِي مَاتَتْ هَادِيكْ لَمْرَا.
23
أَيَ َفَالقِيَامَة ، مَرْتْ مَنْ فِيهُمْ ؟ عِلَى خَاطَرْ كَانَتْ مَتْزَوْجَ مْعَ السَبْعَ خُوتْ .
24
رَدَّلْهُمْ يَسُوْعْ وْڤَالْهُمْ : عْلَى هَادْ الشِى رَاكُو تَايْهِينْ عْلَى خَاطَرْمَتْعَرْفُوْشْ لَكْتَابْ وَلاَ قُوَةْ الله ؟
25
فِي يَوْمْ اَلْقِيَامَة مَيْتْزَوْجُوْشْ وَمَيْزَوْجُوْشْ بَصَّحْ يْكُوْنُوا كِالْمَلاَيْكَة فِي اَلْسْمَا
26
بَصَّحْ مَنْ جِهَةْ اَلْمُوْتَى يْقُوْمُو : مَقْرِتُوْهْشْ فَالكْتَاَبْ مُوْسَى ، فِي أَمْرْ اَلْعَلِيقَة كِيْفَاَشْ ڤَالْ أَنَا إِلَهْ إِبْرَاهِيْمْ وَإِسْحَاقْ وَإِلَهْ يَعْقُوْبْ ؟
27
هُوَ مَاشِى إلَهْ اَلْمَوْتَ بَصَّحْ إِلَهْ اَلْحَيِيِنْ . نْتُوْمَ غَالْطِينْ بَزَّافْ . لَوْصِيَة اَلْعُظْمَى
28
جَا وَاحَدْ مَالْكَتَبَة وَسْمَعْهُمْ يَهَدْرُو ، وْكِيْشَافْ رَدَلْهُمْ غَايَ ، سَقْسَاهْ: شَاهِيَ لَوْصِيَّة الَلَّوْلَى
29
رَدَلْهُمْ يَسُوعْ : لَوْصِيَّة اَللَّوْلَى هٍيَ : سْمَعْ يَاإِسْرَائِيْلْ . الرَّبْ إِلَاهُنَا رَبْ وَاحْدْ
30
وَتَبْغِى رَبِي مَنْ كُلْ قَلْبَكْ وَمَنْ كُلْ نَفْسَكْ وَمَنْ كُلْ فَكْرَكْ ، وَمَنْ كُلْ قُدْرَتَكْ هَادِ هِيَ لَوْصِيَّة الَلَّوْلَى
31
وَ اَلْزَاوْجَة كِيْفْهَا : تَبْغِِى غيرك كِنَفْسَكْ . مَكَانْشْ وْصِيَّة كْتَرْ مَنْ هَادُو زُوْجْ
32
ڤَالَهْ اَلْكَاتِبْ : مَلِيْحْ يَامْعَلِمْ عَنْدَكْ اَلْحَقْ فِي لِقُلْتَه، الله وَاحْدْ مَاكَنْشْ مِنْ غِيْرَه
33
وَلِّي يْحَبَهْ، يْحَبَهْ مَنْ كُلْ القَلْبْ ، وَمَنْ كُلْ اَلْفَهْمْ ، وَ اَلْنَفْسْ وَ اَلْقُدْرَة ، وَمْحَبَّةْ الْغِيرْ كِمَا رُوْحَكْ ،هَادَا الشِيْ ڤَاعْ خِيرْ مَالْذَبَائِحْ وَ اَلْمُحْرَقَاتْ
34
وَكِشَافُهْ يَسُوعْ رَدْلَهْ بَصْوَابْ ، ڤَالُهْ : مَرَاكْشْ بْعِيْدْ مَنْ مَلَكُوْتْ الله . وَمَقْدَرْشْ حَتَّى وَاحَدْ يْسَقْسِيه المسيح وداود
35
رَدَلْهُمْ يَسُوعْ وَهُوَ يْعَلَمْ فَالْهَيْكَلْ وَڤَالْهُمْ كِيْفَاَشْ يْڤُوْلُواالكَتَبَة بَلِّى اَلْمَسِيْحْ إِبَنْ دَاَوُدْ
36
عْلَى خَاطَرْ دَاَوُدْ ڤَالْ بِالرُوْحْ اَلْقُدُسْ : ڤَالْ اَلْرَبْ لِرَبِّي ڤْعَدْ عَلَى يَمِيْنِي حَتَى نْرَدْ عَدْيَانَكْ تَحْتْ رَجْلِيْكْ .
37
وَدَاَودْ بْرُوْحُ يْعَيْطْ لَهْ رَبًا أَيَ مِنْ وِينْ جَا إِبْنَهْ؟ وْكَاَنُوا نَاسْ بَزَّافْ يَسَمْعُولَهْ بَالْفَرْحْ
38
وْڤَالْهُمْ فَالتَعْلِيمْ التَاعَهْ حَرْزُوا رْوَاحْكُمْ مَالْكَتَبَة لِيَتْمَشُوا بَالْعَبَايَاتْ الْبُيْضِينْ وْ يْجَرُّوهُمْ فَالسُوڤْ
39
وَيْجَمْعُوا لْوَالَى فَالجْوَامَعْ وَلْوَاَلَى فْلَوْلاَيَمْ
40
وْيَاكُلُوا حَقْ الْهَجَالاَتْ وَيْطَوْلُوفَالصَلَوَاتْ تَاوَعْهُمْ هَاذُوكْ يْكُونْ عْلِيهُمْ حُكْمْ قَاسِ.
41
ڤْعَدْ يَسُوْعْ عَنْدْ لْخَزْنَة وْكَانْ يِشُوْفْ كِيْفَاشْ النَّاسْ تْحَطْ النْحَاسْ فْهَادِيكْ الْخْزَنَة وكَانُو لَمْتْرَفْهِيْنْ يْحَطُوا بَزَّافْ مَلِّى عَنْدْهُمْ
42
وْ جَاتْ مْرَا مَاتْ رَجَلْهَا حَطَتْ فَلْسَيْنِ قِيْمَتْهُمْ رُبْعْ.
43
عَيْطْ لَتَلَامَدْ تَاوْعَهْ وْڤَالْهُمْ اَلْحَقْ نَڤُولْكُمْ هَادِ لَمْرَا حَطَّتْ كْتَرْ مَلِّى حَطُّوا هَاذُوكْ النَّاسْ
44
عْلَى خَاطَرْ هَادُوكْ النَّاسْ حَطُّوا مَالشِى لِبْقَالْهُمْ بَصَّحْ هَادْ لَمْرَا مَدَّتْ ڤَاعْ لِعَنْدْهَا وَلٍبْقَاْلهَا.