الإصحاح 4
1
مَلاَ لاَزَمْ نْرَدُو بَالْنَا، مَادَامْ اَلدَخْلَة لْرَاحَة الله كَايْنَة، يَضَنْ كَاشْ وَاحَدْ بَلِي هُوَ تْحَرَمْ مَنْهَا!
2
عْلَى خَاطَرْ حْنَا ثَانِي سْمَعْنَا بْلَخْبَرْ لِي يْفَرَحْ كِيمَا جْدُودْنَا بَصَحْ مَانَفْعَتْهُمْشْ، عْلَخَاطَرْ كِي سَمْعُوهَا مَابْغَاوْشْ يْأَمْنُوا بِيهَا،
3
وُحْنَا لِي مْأَمْنِينْ بِيهْ رَاحْ نَدَخْلُو لَلْمَلَكُوتْ، كِيمَا ڤَالْ: «حْلَفْتْ فِي زْعَافِي، مَايْدَخْلُوشْ لَرَاحَة نْتَاعِي» وَحْنَا عَارْفِينْ اَلْخِدْمَة تْكَمْلَتْ مَلِي تْخَلْقَتْ اَلدَنْيَا،
4
وُ ڤَالْ فَي مَوْضِعْ وَاحَدْ اَخَرْ عْلَى اَلنْهَارْ اَلسَابَعْ هَكْدَا: « وُرَيَحْ الله فَي النْهَارْ اَلسَابَعْ مَنْ ڤَاعْ وَاشْ خْلَقْ»
5
وُتَانِي ڤَالْ: « مَايْدَخْلُوشْ لَرَاحَة نْتَاعِي»
6
6 وِإذَا كَايَنْ نَاسْ لِي رَايْحِينْ يَدَخْلُوهَا، وُاللَوْلِينْ لِي سَمْعُو خْبَرْ لِيْفَرَحْ مَا دَخْلُوهَاشْ بْسَبَة عَصْيَانْهُمْ لله،
7
مَلاَ الله وْجَدْ نْهَارْ وَاحَدْ آخَرْ وِينْ دَاوَدْ ڤَالْ: «اَلْيُومْ» وُبَعَدْ كِي فَاتْ وَقْتْ طْوِيلْ، كِيمَا تْڤَالْ: «مَلاَ اَلْيُومْ إِلاَ سْمَعْتُو صُوتَهْ مَا تَقْسِيوْشْ قْلُوبْكُمْ».
8
عْلَخَاطَرْ لُوكَانْ يَسُوعْ رَيَحْهُمْ كِي دَخْلُوا لَلاَّرْضْ، مَاكَانْشْ رَايَحْ يَهْدَرْ عْلَى نْهَارْ وَاحَدْ اَخَرْ.
9
مَلاَ هَكاَ يَبَيَنْ بَلِي كَايَنْ رَاحَة لَشَعْبْ الله!
10
عْلَخَاطَرْ لِيَدْخَلْ للَرَاحَة نْتَاعْ الله رَاهْ يْرَيَحْ مَنْ خَدْمَتَهْ، كِيمَا تَانِي الله رَيَحْ مَنْ اَلْخِدْمَة نَتَاعَهْ،
11
مَلاَ نَجْتَهْدُو بَاشْ نَدَخْلُو للَرَاحَة هَدِيكْ، بَاشْ مَايَفْشَلْشْ حَتَى وَاحَدْ كِيمَا لِي عْصَاوْ الله،
12
عْلَخَاطَرْ كَلِمَةْ الله حَيَة وُقْوِيَة وُقَاطْعَة مَنْ زُوجْ جْوَايَهْ كْثَرْ مَنْ اَلسِيفْ، تْوَصَلْ وُتَفْصَلْ بِينْ اَلنَفْسْ وَالرُّوحْ وُلَمْفَاصَلْ وُمُخْ الَعْظَمْ، وُيْمَيَزْ اَلنِيَة وُتَخْمَامْ اَلْقَلْبْ.
13
وُمَكَاشْ حَاجَة لِي تْخَلْقَتْ مْخَبْيَة ڤُدَامَهْ، بَصَحْ كُلْ شِي بَايَنْ وُمَكْشُوفْ ڤُدَامْ اَلْلِي غَادِي نَتْحَسْبُوا عَنْدَهْ.
14
وُحْنَا عَنْدْنَا رَايَسْ نْتَاعْ اَلْكَهَنَة وُهُوَ عَظِيمْ وُلِي عْڤَبْ مَنْ اَلسْمَا، يَسُوعْ إِبْنْ الله، لِي لاَزَمْ إِيمَانْنَا يْكُونْ فِيهْ ثَابَتْ.
15
عْلَخَاطَرْ مَاعَنْدْنَاشْ رَايَسْ كَهَنَة لِي مَايَقْدَرْشْ يَفْهَمْ اَلضُعُفَاتْ نْتَاعْنَا، وُهُوَ جَرَبْ فْي كُلْ شِي كِيمَا حْنَا، بَصَحْ بْلاَ مَايْطِيحْ فَالدُنُوبْ.
16
مَلاَ نَتْقَدْمُو مَتْيَقْنِينْ ڤُدَامْ عَرْشْ اَلْنِعْمَة بَاشْ يَرْحَمْنَا وُنَلْقَاوْ اَلنِعْمَة وُالْمَعُونَة مَنْ عَنْدَهْ.